الثلاثاء، 15 سبتمبر 2015

بشــــــرى ســـــــارة






                  حضور المجلس الأول



                 حضور المجلس الثاني

هناك 3 تعليقات:

  1. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  2. السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
    على بركة الله أبدأ
    بسم الله الرحمان الرحيم
    الجواب الاول : الفرق بين الراوي و الطريق
    القارئ هو البدر أو الأستاذ الأول , و كل من أخذ عنه يسمى (
    راويا ) , و كل من أخذ عن الراوي يسمى ( طريقا ) اي أن الراوي هو ما ينسب إلى تلميذ القارئ مثل: رواية ورش و رواية قالون
    أما الطريق: هو ما ينتسب إلى تلميذ الراوي مثل: الازرق و الأصبهاني راويان عن ورش
    ( رواية ورش من قراءة نافع المدني من طريق أبي يعقوب
    يوسف الأزرق )
    الجواب الثاني: للقراءة الصحيحة 3 شروط
    الشروط الواجب توافرها في الرواية حتى تكون صحيحة مقروءاً بها :
    1 ) ن تكون متواترة : ترويها جماعة مستفيضة عن جماعة
    مستفيضة يستحيل تواطؤهم على الكذب ...
    2 ) أن تكون موافقة لأحد المصاحف العثمانية ...
    3 ) أن تكون موافقة للغة العربية و لو بوجه من الوجوه ...
    و قد ذكر ابن الجزري هذه الشروط في كتاب (( النثر )) فقال :
    فَكُلُّ مَا وَافَقَ وَجْهَ نَحْوِ ... وَكَانَ ِللرَّسْمِ احْتِمَالاً يَحْوِي
    وَصَحَّ إسْناداً هُوَ الْقُرآنُ ... فَهَذِهِ الثَّلاثَةُ الأَرْكَانُ
    وحَيثُماَ يَخْتَلُّ رُكْنٌ أَثْبِتِ ... شُذُوذَهُ لَوْ أنَّهُ فِي السَّبعَةِ
    و قد توافرت هذه الشروط في القراءات العشر ... و إن اختلال
    هذه الشروط أو أحدها يجعل هذه القراءة ( شاذة ) أي ( لا يصلح
    التعبد بها ) ... و في الفقه ( إذا رأيت الإمام يصلي برواية شاذة
    فاتركه و اخرج ) ...
    الجواب الثالث: أفسر اختلاف رواية قالون و رواية ورش من رغم ان القارئ واحد الا و هو نافع رحمهم الله جميعا
    الروايتين مختلفتين في بعض الأحكام
    يعود اختلاف الراويين إلى ( نزول القرآن على سبعة أحرف ) و هو أمر مؤكد بالحديث الثابت الصحيح ... و في نزول القرآن على سبعة أحرف حكم كثيرة نذكر منها :
    - التيسير على هذه الأمة : حيث يصبح من السهل قراءة القرآن على الجميع ( للمؤمنين كافة ) ...
    - لغاية إعجازية : حيث الرقم ( 7 ) لا يفيد الحصر ; و إنما يراد منه الكثرة و ذلك نظير قوله تعالى :
    (( اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لَا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِن تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ )) الآية – 80 – سورة التوبة
    و الله أعلم
    و ما توفيقي إلا بالله

    ردحذف
  3. السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    ايجابه المجلس الخامس :-

    السؤال الاول :-
    ماهو سبب حذف الصله فى الضمير الواقع بين ساكنين ؟

    الاجابه :-
    سبب حذف الصله فى الضمير الواقع بين ساكنين هو :-
    هناك قاعده فى اللغه العربيه وهى (اذا التقى ساكنين فلابد من حذف الساكن الاول وذلك لثقل النطق بهما

    السؤال الثانى :-

    هل هناك فرق بين صله الميم وصله هاء الضمير ؟
    الاجابه :-
    ص نعم هناك فرق وهو :-

    (1) صله ميم الجمع : تدل على حمع الذكور حقيقه او تنزيلا
    صله هاء الضمير : تدل على المفرد المزكر الغائب

    2) صله الميم : قد تكون فى وسط الكلمه ( ا طلقتموهن )

    صله هاء الضمير : لا تكون الا فى اخر الكلمه مثل ( إنه بهم عليم )

    :3 صله الميم : لا تمد الا بواو مديه

    صله هاء الضمير : تتولد واو مديه اذا كانت مضمومه
    وياء مديه عندما تكون مكسوره

    السؤال الثالث :-

    ما هو الموضع الذى يقرأ عند ورش بعدم الصله على الرغم من وقوع هاء الضمير بين متحركين ؟

    الاجا به :-

    الموضع هو :-
    ( إن تشكروا يرضه لكم ) سوره الزمر الايه ( 7 )
    والعله فى ذلك قيل الثقل عند الاداء الصله ولاكنها تواترت الروايه الينا كذلك




    ردحذف