حل الشيخ للواجب الأول :
1 ) الراوي هو الآخذ عن القارئ ( الأستاذ الأول ) , أما
الطريق فهو الآخذ عن الراوي و إن سفل إلى زماننا هذا و حتى يرث الله الأرض و من
عليها و هو خير الوارثين ....
2 ) شروط القراءة الصحيحة :
اتصال السند ... ضبط اللغة العربية ... موافقة أحد
المصاحف العثمانية
و قد ذكر ابن الجزري هذه
الشروط فقال :
فَكُلُّ مَا وَافَقَ وَجْهَ نَحْوِ
... وَكَانَ ِللرَّسْمِ احْتِمَالاً يَحْوِي
وَصَحَّ إسْناداً هُوَ الْقُرآنُ ... فَهَذِهِ الثَّلاثَةُ الأَرْكَانُ
وحَيثُماَ يَخْتَلُّ رُكْنٌ أَثْبِتِ ... شُذُوذَهُ لَوْ أنَّهُ فِي السَّبعَةِ
وَصَحَّ إسْناداً هُوَ الْقُرآنُ ... فَهَذِهِ الثَّلاثَةُ الأَرْكَانُ
وحَيثُماَ يَخْتَلُّ رُكْنٌ أَثْبِتِ ... شُذُوذَهُ لَوْ أنَّهُ فِي السَّبعَةِ
3 ) نافع أستاذ جمع عديد القراءات
فأقرأ قالون و ورش لأن القرآن نزل على سبعة أحرف
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفالجواب الأول :
حذفالقارئ هو البدر أو الأستاذ الأول , و كل من أخذ عنه يسمى ( راويا ) , و كل من أخذ عن الراوي يسمى ( طريقا ) ...
فالقراءة : هي قراءة الإمام نافع ...
الرواية : رواية قالون من طريق أبي نشيط , و رواية ورش عن نافع المدني من طريق أبي يعقوب يوسف الأزرق ( المعروف المتداول ) و هناك طريق ( الأصبهاني ) ...
الجواب الثاني :
*)) الشروط الواجب توافرها في الرواية حتى تكون صحيحة مقروءاً بها :
1 ) ن تكون متواترة : ترويها جماعة مستفيضة عن جماعة
مستفيضة يستحيل تواطؤهم على الكذب ...
2 ) أن تكون موافقة لأحد المصاحف العثمانية ...
3 ) أن تكون موافقة للغة العربية و لو بوجه من الوجوه ...
و قد ذكر ابن الجزري هذه الشروط في كتاب (( النثر )) فقال :
فَكُلُّ مَا وَافَقَ وَجْهَ نَحْوِ ... وَكَانَ ِللرَّسْمِ احْتِمَالاً يَحْوِي
وَصَحَّ إسْناداً هُوَ الْقُرآنُ ... فَهَذِهِ الثَّلاثَةُ الأَرْكَانُ
وحَيثُماَ يَخْتَلُّ رُكْنٌ أَثْبِتِ ... شُذُوذَهُ لَوْ أنَّهُ فِي السَّبعَةِ
و قد توافرت هذه الشروط في القراءات العشر ... و إن اختلال هذه الشروط أو أحدها يجعل هذه القراءة ( شاذة ) أي ( لا يصلح التعبد بها ) ... و في الفقه ( إذا رأيت الإمام يصلي برواية شاذة فاتركه و اخرج ) ...
الجواب الثالث :
بما أن القرآن الكريم قد نزل على ( سبعة أحرف ) تيسيرا على هذه الأمة فقد اختلفت الروايات و القراءات و نقلت إلينا متواترة عن طريق الصحابة ....مما يفسر اختلاف روايتي قالون و ورش على الرغم من أن المعلم و القارئ واحد
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
حذفعلى بركة الله أبدأ
بسم الله الرحمان الرحيم
الجواب الاول : الفرق بين الراوي و الطريق
القارئ هو البدر أو الأستاذ الأول , و كل من أخذ عنه يسمى (
راويا ) , و كل من أخذ عن الراوي يسمى ( طريقا ) اي أن الراوي هو ما ينسب إلى تلميذ القارئ مثل: رواية ورش و رواية قالون
أما الطريق: هو ما ينتسب إلى تلميذ الراوي مثل: الازرق و الأصبهاني راويان عن ورش
( رواية ورش من قراءة نافع المدني من طريق أبي يعقوب
يوسف الأزرق )
الجواب الثاني: للقراءة الصحيحة 3 شروط
الشروط الواجب توافرها في الرواية حتى تكون صحيحة مقروءاً بها :
1 ) ن تكون متواترة : ترويها جماعة مستفيضة عن جماعة
مستفيضة يستحيل تواطؤهم على الكذب ...
2 ) أن تكون موافقة لأحد المصاحف العثمانية ...
3 ) أن تكون موافقة للغة العربية و لو بوجه من الوجوه ...
و قد ذكر ابن الجزري هذه الشروط في كتاب (( النثر )) فقال :
فَكُلُّ مَا وَافَقَ وَجْهَ نَحْوِ ... وَكَانَ ِللرَّسْمِ احْتِمَالاً يَحْوِي
وَصَحَّ إسْناداً هُوَ الْقُرآنُ ... فَهَذِهِ الثَّلاثَةُ الأَرْكَانُ
وحَيثُماَ يَخْتَلُّ رُكْنٌ أَثْبِتِ ... شُذُوذَهُ لَوْ أنَّهُ فِي السَّبعَةِ
و قد توافرت هذه الشروط في القراءات العشر ... و إن اختلال
هذه الشروط أو أحدها يجعل هذه القراءة ( شاذة ) أي ( لا يصلح
التعبد بها ) ... و في الفقه ( إذا رأيت الإمام يصلي برواية شاذة
فاتركه و اخرج ) ...
الجواب الثالث: أفسر اختلاف رواية قالون و رواية ورش من رغم ان القارئ واحد الا و هو نافع رحمهم الله جميعا
الروايتين مختلفتين في بعض الأحكام
يعود اختلاف الراويين إلى ( نزول القرآن على سبعة أحرف ) و هو أمر مؤكد بالحديث الثابت الصحيح ... و في نزول القرآن على سبعة أحرف حكم كثيرة نذكر منها :
- التيسير على هذه الأمة : حيث يصبح من السهل قراءة القرآن على الجميع ( للمؤمنين كافة ) ...
- لغاية إعجازية : حيث الرقم ( 7 ) لا يفيد الحصر ; و إنما يراد منه الكثرة و ذلك نظير قوله تعالى :
(( اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لَا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِن تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ )) الآية – 80 – سورة التوبة
و الله أعلم
و ما توفيقي إلا بالله
السلااام عليكم ورحمة الله وبركاااتهــ
ردحذفحيااكم الله
~ إيناس ~
الجواب الأول: الفرق بين الراوي والطريق
الراوي هو كل من أخذ عن القارئ (الاستاذ الأول ) ولكل قارئ راويين , و كل من أخذ عن الراوي يسمى ( طريقا ) .
الجواب الثاني:
شروط القراءة الصحيحة هي:
- ان تكون الرواية المقروء بها متواترة
- أن تكون موافقة لأحد المصاحف العثمانية
- ان تكون موافقة للغة العربية ولو بوجه من الوجوه
الجواب الثالث:
صح في الحديث عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: (إن القرآن نزل على سبعة أحرف كلها شافٍ كافٍ) رواه النسائي ، وفي "الصحيحين" عنه صلى الله عليه وسلم أيضًا، قوله: (أُنزل القرآن على سبعة أحرف، فاقرؤوا ما تيسر) رواه البخاري ومسلم.
إن القول المعتمد عند أهل العلم في معنى هذا الحديث، أن القرآن نزل على سبع لغات من لغات العرب، وذلك توسيعًا عليهم، ورحمة بهم، فكانوا يقرؤون مما تعلموا، دون أن يُنكر أحد على أحد؛ بل عندما حدث إنكار لهذا، كما كان من أمرعمر رضي الله عنه مع هشام بن حكيم بيَّن له صلى الله عليه وسلم أن ليس في ذلك ما يُستنكر، وأقر كل واحدٍ منهما على قراءته، والحديث في "صحيح البخاري".
وهذا يفسر اختلاف الروايات مع ان القارئ واحد
التلميذة رميساء غزالي
ردحذفالسلام عليكم وبسم الله الرحمان الرحيم
الجواب الأول: الفرق بين الراوي والطريق
الراوي او الرواية هي كل مانسب من القراءة الى اللذين روَوْ عن الائمة العشر فنقول
رواية ورش عن نافع
رواية حفص عن عاصم
رواية هشام عن ابن عامر وهكذا
اما الطريق فهي مانسب من القراءة الى اللذين اخذوها من الرواة فنقول
طريق الازرق عن ورش
طريق ابي نشيط عن قالون
طريق عبيد الله بن الصباح عن حفص
طريق ابي الحسن الحلواني عن هشام وهكذا
الجواب الثاني:
شروط القراءة الصحيحة هي:
\1\ موافقة اللغة العربية ولو بوجه من وجوه الفصاحه
\2\ موافقة الرسم العثماني ولو احتمالاَ
\3\ التواثر
الجواب الثالث:
كيف نفسراختلاف رواية قالون عن رواية ورش مع ان القارئ والمعلم واحد ؟
ذالك لان القرءان نزل على سبعة احرف والاحرف السبعة هي الكيفيات والطرق التي قرا بها الرسول صل الله عليه وسلم والصحابة اجمعين من كافة القبائل حسب لغتهم وكان ذالك في السنه التاسعه للهجره
فعن ابن عباس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صل الله عليه وسلم :
اقرئني جبريل القرءان على حرف فراجعته فلم ازل استزيده ويزيدنى حتى انتهى على سبعة احرف
وقال صل الله عليه وسلم : لعم ابن الخطاب رضي الله عنه عندما اختلف في قراءة سورة الفرقان
\ ان هذا القرءان على سبعة احرف فاقرؤوا ماتسير منه \.
[11:52:28] حافظ الشريف: الامام ورش : هو أبو سعيد عثمان بن سعيد المصري اصله و كنيته أبو سعيد وهو من مصر و تذكر بعض الروايات الضعيفة انه من القيروان
حذفلقب بورش لشدة بياضه
ولد الامام ورش سنة 110هجري قبل ميلاد الامام قالون ب10 سنوات و توفي سنة 197 هجري
سؤال : كيف تفسر اختلاف رواية ورش عن رواية قالون و هما قرآ على امام واحد ؟؟
الجواب : الامام نافع هو ملم بأكثر من قراءة و يتقن أكثر من قراءة فأقرأ هذا برواية و اقرا الآخر برواية أخرى و ربما أقرا آخرين بروايات أخرى ...و هذا يعود الى نزول القرآن من رب العزة بسبعة أحرف و هناك من قال أن كل هذه القرءات التي نقرأ بها هي تدخل تحت حرف واحد و بقية الاحرف لم تصلنا بل الصحابة نقلوا لنا القرآن بحرف واحد .
قراءة الامام نافع برواية ورش من طريق أبي يعقوب يوسف الأزرق
] سؤال : كيف نفرق بين القارئ و الراوي و الطريق
الجواب : القارئ هو الأستاذ الأول و كل من أخذ عنه يسمى راو سواء أخذ عنه بواسطة أو بغير واسطة مباشرة و كل من أخذ عن الراو و إن سَفُلَ يسمى طريق و هذا الى يومنا هذا فكل منا يسمى طريق كطريق أبي نشيط عن قالون عن نافع و طريق الأزرق عن ورش عن نافع و طريق عُبيدُ ابن الصَباح عن حفص عن عاصم
عن ورش و فيه طرق أخرى هناك طريق الأزرق و فيه طريق ثان يسمى الأصبهاني و فيه طريق ثالث يسمى عبد الصمد
الطريق : معناها أن يسلك سبيل غير السبيل الذي سلكه غيره
[11:52:59] حافظ الشريف: السؤال : ما هي شروط القراء الصحيحة ؟
[11:53:16] حافظ الشريف: الجواب : ان تكون متواترة ....أن تكون موافقة للغة العربية و لو بوجه من الوجوه .....و أن تكون موافقة لأحد المصاحف العثمانية
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ردحذفالواجب الاول :
1 – الراوي او الرواية هي كل خلاف بين الاخذين عن نفس الامام القارئ من الائمة العشرة اذ ان لكل قارئ راويين فنقول مثلا: رواية حفص عن عاصم او رواية البزي عن ابن كثير
اما الطريق فهي ما نسب للاخذ عن الراوي و ان سفل فنقول مثلا رواية ورش عن نافع من طريق الاصبهاني او من طريق الازرق مثلا
2 شروط القراءة الصحيحة جمعها الامام ابن جزري رحمه الله في قوله ÷
فكل ما وافق وجه نحو ******** و كان للرسم احتمالا يحوي
وصح اسنادا هوالقرءان ********* فهذه الثلاثة الاركان
وحيثما يختل شرط اثبت ********* شذوذه لو انه في السبعة
و منه نستشف ان شروط القراءة الصحيحة 3 شروط : 1- ان تكون موافقة لرسم احد المصاحف العثمانية 2 - ان تكون متواثرة 3- ان توافق وجها من اوجه اللغة العربية
3- نزل القرءان على 7 احرف تيسيرا على الامة الاسلامية فمن هذه القراءات المعروفة بالعشر قراءة الامام نافع المدني رحمه الله الذي اخذ عنه قالون وورش رحمهما الله و سبب الاخلاف بينهما و الله اعلم هو المام الامام نافع بجميع الحرف اذ انه قرأ على سبعين من التابعين ختمة كاملة في كل مرة فلما جاءه ورش ونافع فقرئا عليه ووافق الحرف الذي قرأ كل واحد منها ما اخذه الامام نافع عن ائمته اقرهما عليه فلما اشتهر كل واحد منهما بهذه الراوية عن نافع سمت و نسبت لهما
وقد سبق أبو محمد مكي بن أبي طالب القيرواني إلى تقرير هذا المعنى في كتاب "الابانة"، وعلل به للخلاف الواسع الملحوظ بين ورش وباقي الرواة عن نافع، وبالأخص بينه وبين قالون عنه، الذي "اختلف معه في أكثر من ثلاثة آلاف حرف، من قطع وهمز وتخفيف وإدغام وشبهه، ولم يوافق أحد من الرواة عن نافع رواية ورش عنه، ولا نقلها أحد عن نافع غير ورش، وإنما ذلك لأن ورشا قرأ عليه بما تعلم في بلده، فوافق ذلك رواية قرأها نافع على بعض أئمته، فتركه على ذلك، وكذلك ما قرأ عليه قالون وغيره، وكذلك الجواب عن اختلاف الرواة عن جميع القراء"
السؤال الاول .الفرق بين الراوي والطريق .الراوي هو الاخذ عن القارئ وهو الاستاذ الاول والطريق هو الاخذ عن الراوي ولو سفل
ردحذفالسؤال الثاني .1/ ان تكون متواترة
2/ان تكون موافقة لاحد المصاحف العثمانية
3/ان تكون موافقة للغة العربية
السؤال الثالث .تفسير اختلاف رواية قالون عن رواية الامام ورش رغم ان القارئ واحد هو ان القرءان نزل على سبعة احرف وذلك من الاعجاز والتيسير على الامة في قراءة القرءان على اختلاف لهجاتهم
انا أم اشرف ولا ادري كيف ارسلت باسم ابني اشرف
ردحذفبسم الله الرحمان الرحيم
ردحذفالجواب الأول: الفرق بين الراوي والطريق؟
الراوى هو كل مانسب للراوي الآخذ عن الإمام القارئ فنقول رواية ورش عن نافع
ورواية حفص عن عاصم .
الطريق هو كل مانسب للآخذ عن الراوي وأن سفل كطريق أبى نشيط عن قالون عن نافع
وطريق الأزرق عن ورش عن نافع.
وطريق عبيدة بن الصباح عن حفص عن عاصم.
الجواب الثاني:
ماهي شروط القراءة الصحيحة هي:
1+أن تكون موافقة لقواعد اللغة العربية
نظرا لأن القرآن نزل بلغة عربية
2+ان تكون موافقة أحد المصاحف العثمانية ولو احتمالا
3 +صحة السند : يشترط في القراءة القرآنية الصحيحة والمعتمدة والمقبولة أن يكون سندها صحيحا، بنقل العدل الضابط عن مثله،
السوال الثالث : كيف نفسراختلاف رواية قالون عن رواية ورش مع ان القارئ والمعلم واحد ؟
هو ان القرءان نزل على سبعة احرف وذلك تيسير على الامة ورحمة بهم لاختلاف لهجاتهم و توسيعًا عليهم, فكانوا يقرؤون مما تعلموا، دون أن يُنكر أحد على أحد
ردحذفأمنيه خليفه
ردحذفالسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
1س : ما الفرق بين الراوى والطريق ؟
1ج : الراوى هو كل من أخذ عن القارئ وهو البدر والاستاذ الاول
الطريق هو كل من اخذ عن الراوى الى عامنا هذا
فنقول روايه ورش من قراءه نافع المدنى من طريق أبى يعقوب يوسف الازرق
2س : ما هى شروط القراءه الصحيحه ؟
2ج : الشروط هى :
-1- أن تكون متواتره
يرويها جماعه مستفيضه عن جماعه مستفيضه يستحيل تواطؤها على الكذب
-2- أنتكون موافقه لأحد المصاحف العثمانيه
-3- أن تكون موافقه للغه العربيه ولو بوجه من
وقد ذكر ابن الجزري هذه الشروط فى كتاب النثر
فكل ما وافق وجه نحو *** وكان للرسم احتمالا يحوى
وصح اسنادا هو القرآن *** فهذه الثلاثه الاركان
وحيثما يختل ركن أثبت *** شذوذه لو أنه فى السبعه
فأذا اختل شرط من هذه الشروط فلا يعتد بها ولا يتعبد بها وتعتبر شاذه
3س : كيف تفسر اختلاف روايه قالون عن ورش مع ان القارئ والمعلم واحد ؟
3ج : يرجع الاختلاف بين روايه قالون وورش مع ان القارئ والمعلم واحد
لان القرآن الكريم نزل على سبعه احرف
وذلك للتيسير على الامه لاختلاف لهجاتهم
لذلك اختلفت الروايات والقراءات ونقلت إلينا متواتره عن طريق الصحابه والتابعين وتابعيهم الى يومنا هذا
السلام عليكم
ردحذفانا مريم واية
~الجواب~
~سؤال1~
الرواية: كل ما نسب إلى الراوي عن إمام من الأئمة ولو بواسطة فهو رواية.
الطريق: كل ما نسب للأخذ عن الراوي وإن سفل فهو طريق.
~سؤال2~
شروط القراءة الصحيحةهي
1-ان تكون متواترة.
2- موفقة اللغة العربية وقواعدها فلا تصح قراءة لا تتفق مع اللغة العربية
3-ان توافق القراءة الرسم ولو احتمالا
~سؤال3~
قالون و ورش -->عن نافع المدني
قالون--> من طريق ابي نشيط محمد بن هارون
ورش--> من طريق ابي يعقوب يوسف الازرق
الواجب الأول:
ردحذفالفرق بين الراوي والطريق:
الراوي:هي كل ما نسب للراوي الآخذ عن الإمام القارئ،فنقول،رواية ورش عن نافع،ورواية حفص عن عاصم،ورواية خلف عن حمزة،ورواية ابن وردان عن أبي جعفر....
الطريق:هي كل ما نسب للآخذ عن الراوي وإن سفل،كطريق الأزرق عن ورش،وطريق أبي نشيط عن قالون،وطريق ابن مجاهد عن قنبل
شروط القراءة الصحيحة:
1 ـ أن تكون متواترة
2 ـ أن تكون موافقة لأحد المصاحف العثمانية
3 ـ أن تكون موافقة للغة العربية ولو بوجه من الوجوه.
سبب اختلاف رواية قالون عن ورش مع أن القارئ والمعلم واحدا وهو نافع:
لأن قالون وافق اختيار شيخه نافعا.
أما ورش فكان قد قرأ على شيوخ له في مصر قبل أن يرحل إلى نافع،فلما رحل إلى نافع في المدينة المنورة قرأ عليه بأربع ختمات بأوجه عديدة كان قد تحملها عن شيوخه،فوافق ذلك بعض الأوجه التي كان نافع قد تحملها عن شيوخه السبعين،فأقره على قراءته،وبهذا خالف ورش قراءة شيخه نافعا
السلام عليكم
حذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته : الواجب الاول
حذف1- الفرق بين الراوي والطريق
الراوي هو كل ما أخذ عن القارئ يسمى راويا مثلا ورش اخذ عن نافع فورش راوي ونافع قارئ .
شروط القراءة الصحيحة :
1- صحة السند .
ان توافق اللغة العربية ولو بوجه من الاوجه
3-ان توافق الرسم العثماني ولو احتمالا .
3-افسر اختلاف رواية ورش عن قالون رغم القارئ واحد كون القرءان انزل على سبعة احرف رحمة وتيسيرا على الامة.
الطريق : هو كل ما نسب عن الراوي وان سفل
حذفالإجابة للأخت (( لبنى )) :
ردحذف1- الفرق بين الراوي والطريق ان الراوي ياخد عن الاستاد القارئ اما الطريق فياخذ عن الراوي
2- شروط القراءة الصحيحة ثلاثة ان تكون القراءة متواترة ان توافق الرسم العثماني * ان توافق اللغة العربية ولو بوجه من الوجوه
3- نفسر اختلاف رواية قالون عن رواية ورش مع ان المعلم واحد اي كل راو روى ما اخذه عن نافع من احكام
omo tarik boubker10 أكتوبر، 2015 1:29 م
ردحذفالسلام عليكم
حذف
omo tarik boubker10 أكتوبر، 2015 1:40 م
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : الواجب الاول
1- الفرق بين الراوي والطريق
الراوي هو كل ما أخذ عن القارئ يسمى راويا مثلا ورش اخذ عن نافع فورش راوي ونافع قارئ .
شروط القراءة الصحيحة :
1- صحة السند .
ان توافق اللغة العربية ولو بوجه من الاوجه
3-ان توافق الرسم العثماني ولو احتمالا .
3-افسر اختلاف رواية ورش عن قالون رغم القارئ واحد كون القرءان انزل على سبعة احرف رحمة وتيسيرا على الامة.
حذف
omo tarik boubker10 أكتوبر، 2015 1:41 م
الطريق : هو كل ما نسب عن الراوي وان سفل
حذف
ما هي الاحرف السبعة
ردحذف